ظهرت التحضيرات في إعلان وزارة الداخلية جاهزيتها لأي احتفالات (الأناضول)
طهران | حالة من الترقب عاشها الشارع الإيراني بالتوازي مع الطبقة السياسية، فما حدث أمس يشبه مباراة كرة قدم انتهت بالتعادل بوقتيها الأصلي والإضافي، ودخلت في مرحلة ضربات الجزاء. يقال إن الحظ يلعب دوراً كبيراً فيها، لكن العامل النفسي والشد العصبي هما سيدا الموقف، والنتيجة ستحدّد الرابح الذي يجب أن لا يضيع أهدافاً تحت الضغط وأن يصدّ ضربات الفريق الآخر، فمن يسجل ويصدّ سيكون الرابح، ليعيش بذلك الجمهور على أعصابه حتى اللحظات الأخيرة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي