شدد نتنياهو في اتصال مع أوباما على أن الاتفاق ينطوي على خطرين مركزيين (أ ف ب)
مع الاعلان عن الاتفاق النووي أمس في فيينا، أقامت إسرائيل مراسم «حداد» سياسي، غلبت عليها ردود هستيرية وصلت الى حدّ اتهام الولايات المتحدة ومعها بقية السداسية الدولية بالمقامرة بمستقبل إسرائيل، وبأن العالم بات أكثر خطراً ممّا كان عليه قبل الاتفاق
منذ لحظة الإعلان عن الاتفاق في فيينا، ذابت الفروقات والخلافات بين المعارضة والحكومة في إسرائيل، وتوالت المواقف التي تعددت في التعبير عن مخاوفها. وسارع المسؤولون في إسرائيل، من كافة ألوان القوس السياسي، إلى الإقرار بشكل مباشر وغير مباشر، بفشل الاستراتيجية التي اعتمدتها الدولة العبرية في مواجهة إيران.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي