يحار المرء في التعامل مع تحليلات كثيرة صدرت، وستصدر، تقدم ما حصل في فيينا على أنه أشبه بانقلاب إيران على نفسها. تحوّل يحاكي بمكان ما ما حصل مع «مصر – كامب ديفيد» ومع «فتح – أوسلو». مقاربات ترى أن الجمهورية الإسلامية خرقت أولى خطوطها الحمر يوم قررت الجلوس مع الأميركي وجهاً لوجه إلى طاولة التفاوض. وتعتبر الذروة يوم وقف محمد جواد ظريف مع نظرائه من مجموعة «5 + 1» لإعلان التوصل إلى تفاهم فيينا.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي