أثارت العملية الإرهابية التي أودت بحياة أكثر من 30 شاباً وشابة وأدت إلى إصابة نحو 100 آخرين، في مدينة سروج الحدودية، تساؤلات عن العبء الذي حملته السياسة الخارجية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزب «العدالة والتنمية» لتركيا. ناشطون يساريون تنادوا إلى اجتماع من أجل المساعدة في إعادة إعمار عين العرب (كوباني) التي هدّمها «داعش»، فكان مصيرهم الموت في هجوم انتحاري هو الأول في تركيا من ناحية القوة والحجم.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي