إسطنبول | تصدّرت، أمس، سيناريوات «ما بعد هجوم سروج» المشهد التركي، متمحورةً حول نيّة الحكومة التركية التذرّع بالتفجير الانتحاري الذي أودى بحياة نحو 32 شخصاً للقيام بعملية داخل الحدود السورية، أو لإقامة المنطقة العازلة على الحدود، وهو حلم تركيا القديم. وجرى أيضاً ترجيح استغلال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، للهجوم لتعزيز القبضة الأمنية في المناطق الكردية على الحدود، وإزاحة أنظار خصومه عن الانقسامات الداخلية، ولا سيما أثناء المشاورات لتشكيل حكومة ائتلافية، والالتفات فقط إلى «الخطر الإرهابي».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي