سم من العلاقة السيئة بينه وبين رئيس النادي، بدأ كاسياس رحلة البحث عن حياةٍ جديدة ومناخٍ جديد في البرتغال، حسبما اشارت صحيفة (إي بي سي) الإسبانية.
أولى خطوات النجم الإسباني كانت الحديث مع رئيس نادي بورتو البرتغالي في محاولةٍ منه للبحث عن توصية لتوظيف سارة كاربونيرو في إحدى القنوات أو الإذاعات المحلية.
وبحسب ما نقلته الصحيفة الإسبانية، فإنَّ رئيس بورتو عرض فعلاً على صديقة كاسياس العمل في القناة الرسمية للنادي إمَّا كمقدمة لأحد البرامج أو كمراسلة في القناة ذاتها.
بدورها سارة كاربونيرو كانت قد طلبت إجازة من شبكة (ميدياسيت) التابعة للقنوات التلفزيونية الإسبانية، وذلك قبل اتخاذ القرار الرئيسي في حياتها باللحاق بشريك دربها إلى البرتغال وتعلم اللغة والبدء بمهمة جديدة هُناك.
وكانت سارة واحدة من الأركان الرئيسية في مشكلة إيكر كاسياس مع ريال مدريد وجمهوره، حيث أُثيرت الكثير من التقارير التي كانت تؤكد أنَّ سارة كاربونيرو تحصل على أخبار النادي من كاسياس الذي يسربها لها فيما تقوم هي بنشرها بوسائل الإعلام.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي