(أ ف ب)
تحوّل لقاء محمد جواد ظريف وفيدريكا موغريني، الذي عقد في طهران، إلى مناسبة لإعلان صفحة جديدة من المحادثات بين الطرفين، على مستوى عالٍ، يتناولان خلالها القضايا كافة، ومن بينها الملفات الإقليمية
طهران | وصلت منسّقة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني إلى العاصمة الإيرانية طهران، يوم أمس، قادمة من الرياض. زيارة باسم تسع وعشرين دولة أوروبية، تأتي اللقاءات فيها مع المسؤولين الإيرانيين شكلية، خصوصاً أن موغريني كانت قد لعبت دور الوسيط على طاولت المباحثات وشكلت محطة لإيصال الرسائل، خلال المرّات العشر التي قرّر فيها الإيراني ترك المفاوضات. آنذاك، تحوّلت إلى «رجل الإطفاء الدبلوماسي»، الذي تبنّى تقريب وجهات النظر من دون التدخل في مجريات الأحداث، كما كانت المنسق الناجح الذي دوّر الزوايا، وأخرج الإعلان النووي في فيينا.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي