تركت الصحافة الدولية قضية الطفل وركزت على مخيمات «حماس» (آي بي ايه)
يبدو أن تداعيات حرق عائلة دوابشة في الضفة المحتلة على أيدي مستوطنين صهاينة قد تم احتواؤها بفعل الهرولة الإسرائيلية السياسية نحو استنكار ما جرى، برغم أنه لم تجر عملياً أي ملاحقة أمنية للفاعلين. ترافق ذلك مع احتجاجات محدودة في بعض مدن الضفة والقدس المحتلة، نتج منها إصابات واعتقالات، في وقت صدر فيه عن جهات عربية ودولية وحتى إسرائيلية عدد من الإدانات.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي