انضم لاعب يوفنتوس الجديد الألماني سامي خضيرة إلى قائمة من تلاحقهم لعنة الإصابات. في أول مباراة له أساسياً مع فريقه الجديد، سقط خضيرة مصاباً ليبتعد عن الملاعب لمدة شهرين، ما سيحرم فريقه باكراً خدماته
قد يتجسد الحظ السيئ للاعب ما بالانتقال إلى فريقٍ جديد والتحوّل أسيراً لمقاعد الاحتياط بعدما يكون قد بات نجماً في فريقه السابق. وقد يرى هؤلاء اللاعبون أن هذا هو جحيمهم، لكن ما يعزي هؤلاء وحدهم، هو ما يحصل مع اللاعبين الذين ما إن وصلوا إلى الفريق الجديد والآمال معلقة عليهم، حتى سقطوا أرضاً، معلنين ابتعادهم عن الملاعب لفترة طويلة.
إنها الحالة الأسوأ التي يعيشها أي لاعب جديد وفريقه وإدارته أيضاً، الذين لا يستفيدون عملياً منه. ويمكن القول حتى إن هذا النوع من الإصابات قد يكون بمثابة إعلان اقتراب اللاعب من إنهاء مسيرته.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي