القوات الأمنية و«الحشد الشعبي» طوّقوا الرمادي بالكامل
(أ ف ب)
(أ ف ب)
تأييد المرجعية الدينية والبرلمان حفّز حيدر العبادي للذهاب بعيداً في «الإصلاحات»، والمطالبة بتفويض لتعديل الدستور حيث لم يجرؤ مسؤول عراقي آخر على المطالبة بذلك قبله، مستغلاً بذلك المطالب الشعبية المتزايدة بمزيد من الإصلاحات بعد القرارات الأخيرة
بغداد | لم تكد تمضي 24 ساعة على مصادقة مجلس النواب العراقي على حزمة الإصلاحات الأولى التي أعلنها رئيس الحكومة حيدر العبادي، وتعهده لاحقاً بمواصلة طريق الإصلاح، حتى أطل أمس بخطاب طالب فيه بمنحه تفويضاً لتعديل الدستور، في دعوة هي الأولى من نوعها لمسؤول عراقي منذ عام 2003، في وقت يستعد فيه لطرح الحزمة الثانية من «الإصلاحات» خلال الأسبوع المقبل.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي