توجد إرادة إسرائيلية واضحة في تظهير خيار المقاومة كأنه خارجي ولا علاقة للضفة به (آي بي ايه)
انتقلت إسرائيل من جبهة الجولان، بعد إخفاق محاولتها توظيف عملية إطلاق الصواريخ على الجليل في سياق «التهديد الإيراني» ربطاً بالاتفاق النووي، منطلقة صوب الضفة المحتلة والسلطة الفلسطينية وحركة «فتح».
«تكشف» تل أبيب هذه المرة أنّ حزب الله استأنف تجنيد عناصر من «كتائب شهداء الأقصى»، التابعة لـ«فتح»، لشنّ عمليات على أهداف إسرائيلية في الضفة وأراضي عام 1948.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي