النقاشات حادة والأجواء لم تكن مؤاتية.. كثرت الطروحات وكان هدفها واحداً.. الخلاص من الأزمات وحل المسائل التي تعاني منها الأندية.
كان يمكن أن تأتي المقترحات بناءة ومفيدة لو أنها تبلورت في موقف واحد، لكن تعدّد الأفكار بين العائلة الواحدة لم يوصل إلى أي نتيجة فجاء خارج مرمى التوقعات.
هي صورة ضبابية لحالة أندية الدرجة الأولى على أبواب
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اسماعيل حيدر اضغط علىالرابط التالي