يمكن القول إن سوء الطالع قد أصاب المدير الفني للمنتخب اللبناني المونتنيغري ميودراغ رادولوفينش، وقد يكون ملعب صيدا البلدي فألاً سيئاً عليه، لأنه وفي كل مرة «تنكسر معه الجرة»، إذ يخرج اللاعبون وهم يضربون كفاً بكفّ على حظهم العاثر الذي بات يتعقبهم بالطريقة نفسها في كل مباراة.
كانت الخسارة التي مُنِي بها «اللبناني» في
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اسماعيل حيدر اضغط علىالرابط التالي