من خلف الجدار إلى الحرية..

يحمل المنتخب الفلسطيني كل الآمال وهو يخرق الحصار ويحسم الجدل، من خلف الجدار الى الحرية.. منتصب القامة يمشي، هو ابن تلك الأرض التي لا تنام، يعتصر الآلام ويخرج منتفضاً على ذاته، لا يحدّ طموحه سبب، او خمول او مساحات ويعرف تماماً أنه في سعيه الدائم الى إثبات نفسه على الساحة العالمية لا يهاب الواقع ولا يستسلم ويسعى لأن يكون واحداً من بين المنتخبات

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اسماعيل حيدر اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة