القاهرة | بدأ سقوط الأحزاب المدنية المعارضة واحداً تلو آخر، بسبب الاستقالات التي نالت من تلك الأحزاب، في مقدمتها حزبا «المصري الديموقراطي» و«الدستور»، اللذان أُسِّسا بعد ثورة 25 يناير، ولم تستطع الأنظمة المتعاقبة على الدولة المصرية برؤسائها الثلاثة «المجلس العسكري، ومحمد مرسي، وعدلي منصور»، وكذلك النظام الحالي برئاسة عبد الفتاح السيسي، أن تستأنسها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي