بادر ملحم أمام جهاز «الشاباك» إلى أن يسلم، بنفسه، رأس نفاع (وسط)
لم تكن مرافقة نهاد ملحم للنائب السابق في الكنيست الإسرائيلي سعيد نفاع إلى سوريا مصدر خير. ملحم كان هو من قدم بشهادة ورقة الإدانة لنفاع في الحكم الصادر ضده بسبب لقائه «عميلاً أجنبياً» هناك
في بداية كانون الأول 2007، فتحت «الوحدة القُطرية للتحقيق في الجرائم الدوليّة»، ومقرها في «بيتح تكفا» في فلسطين المحتلة، ملف التحقيق مع النائب السابق في الكنيست (عن حزب التجمع الوطني الديموقراطي) سعيد نفاع، على خلفية تنظيم زيارة لـ«دولة عدو» هي سوريا، ولقاء «عميل أجنبي» هناك، هو نائب الأمين العام لـ«الجبهة الشعبية ــ القيادة العامة» طلال ناجي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي