مع الإعلان عن التوصل إلى الاتفاق النووي، بدأ الحديث عن العودة الأوروبية والآسيوية إلى السوق النفطية الإيرانية باستثمارات ضخمة. هذا الأمر دفع بالمعنيين في إيران إلى تفعيل خطة خمسية، وأيضاً إلى السعي للحصول على تطمينات وتعهّد من الشركات بعدم الانسحاب من عقودها، بفعل أي ضغوط مستقبلية
طهران | سعت الولايات المتحدة وحلفاؤها إلى استخدام سلاح النفط في المواجهة مع الجمهورية الإسلامية، وتمكنت، عبر الحظر، من إضعاف القدرة الإيرانية على تصدير البترول، ما خفّض العائدات المالية من العملات الصعبة، بشكل كبير. انسحبت الشركات العالمية كـ«توتال» الفرنسية و«ال جي» الكورية الجنوبية، وشركات إيطالية ويابانية وكندية، من السوق الإيرانية، مخلّفة خسائر كبيرة في قطاع الاستثمار النفطي وتاركة العديد من المشاريع غير المنجزة، على رأسها حقول «بارس جنوبي» جنوب البلاد.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي