كان على باراك أوباما اللجوء إلى تجنيد أفراد إدارته بهدف الترويج للاتفاق (أ ف ب)
تحقق انتصار باراك أوباما في الكونغرس، أول من أمس، ليفتح المجال أمام تساؤلات عن العوامل التي ساعدته على هذا الإنجار النوعي، في ظل ظروف صعبة، كانت تحيط بإدارته، خاصة وأن الجمهوريين كانوا قد أعدوا عدتهم الكاملة لإفشال مساعيه
منذ التوصل إلى الاتفاق النووي مع إيران، في تموز الماضي، أدرك الرئيس الأميركي باراك أوباما أن حلّ عقدة الكونغرس ليس في يده وحده، وأن الظروف لا تقف إلى جانبه في هذا المجال، وخصوصاً بوجود أعضاء من حزبه (الديموقراطي) يعتريهم التردد في دعم الاتفاق، بسبب ضغوط تسحبهم إلى الخلف، يمارسها اللوبي الإسرائيلي في واشنطن «آيباك»، ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي