التصريحات العربية تبقى تصريحات لكن الثمن الذي لا يمكن لإسرائيل أن تتحمله هو اتساع الاحتجاجات الفلسطينية (آي بي ايه)
لليوم الثالث على التوالي، واصلت إسرائيل انتهاكها حرمة المسجد الأقصى، في محاولة منها لفرض حقائق جديدة على الأرض، من شأنها أن تطيح «الوضع القائم» في باحات المسجد، وفرض دخول الإسرائيليين إليه في أوقات حددتها يومياً، بما بات يعرف بالتقسيم الزمني للحرم بين المسلمين واليهود، وذلك توطئة للتقسيم المكاني، وربما أكثر، كما جرى في الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، جنوبي الضفة المحتلة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي