«جهود» طوني بلير هباءً منثوراً: «ليست أكثر من لقاءات علاقات عامة»

«حماس» أعلنت أنها لا تريد «أوسلو 2» وإسرائيل تتخوّف من الاعتراف الأوروبي بالحركة وتأثر السلطة (آي بي ايه)

ما إن وصلت كاميرات التلفاز وعيون الصحافة إلى معرفة تفاصيل الحوارات التي كانت تجري بين «حماس» وإسرائيل، بطريقة غير مباشرة، حتى تبيّن أن الطبخة عُلم بها بعدما احترقت. يبدو أن جهود طوني بلير، مع الطرفين، وصلت إلى حائط مسدود

غزة | مع أن مبعوث «اللجنة الرباعية» السابق، طوني بلير، عمل على أكثر من محور بين حركة «حماس» وإسرائيل، رغم غضب السلطة الفلسطينية الظاهري على ذلك، فإن جهوده لم تفلح، برغم أنه حرص على ألا يستثني مصر، بصفتها نقطة التقاء بين الأطراف المختلفة، وعاملاً أساسياً في إنجاح ما يمكن التوصل إليه أصلاً.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة