رشيدة المغربي برفقة ياسر عرفات خلال استقبالها بعد الإفراج عنها من سجون بريطانيا (الأخبار)
ليس معقولاً أن تكرّم سلطة «أبو مازن» مناضلي «فتح» القدامى سوى من بايع منهم نفسه على الكفاح (اللا) مسلح، وإلا فإن دائرة الإهماش أولى بهم… على أن ياسر عرفات كان أفضل من خليفته، بتوفير شيء من الكرامة لهؤلاء
رام الله | تجتهد المناضلة الفلسطينية رشيدة المغربي للاعتناء بحوض زراعة على شكل خريطة فلسطين التاريخية يتوسط حديقة منزلها الصغيرة. تقف شاردة الذهن وهي تسقي ما غرسته من زرع صغير. كثيرون لا يعلمون سر هذا الحزن في عينيها، هي التي يفترض بها اليوم أن تملأ الدنيا فرحاً بعودتها من المنفى إلى فلسطين. الحلم الذي راودها سنين طويلة، وخاصة حينما كانت في عتمة زنزانتها التي أمضت فيها 12 عاماً، في العاصمة البريطانية لندن.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي