المغرب | زيارة هولاند: ملفات اقتصاد في الحقيبة والعين على التعاون الاستخباري

هولاند: المغرب تتوافر فيه خبرة استخبارية ثمينة بالنسبة إلينا (أ ف ب)

وُصفت زيارة فرانسوا هولاند، للمغرب، في اليومين الماضيين، بأنها زيارة «طَيّ صفحة الخلاف» السياسي، برغم أن البلدين حاولا جعل ملفات الاقتصاد والمشاريع تطفو على السطح. لكن المتتبعين يتعقبون شيئاً آخر أكثر حسماً في إحداث التحول بين بلدين عاشا على امتداد سنة كاملة قطيعة تامة وتوتراً غير مسبوق. فما سر هذا التودد بعد عام من الجفاء؟

الرباط | «الخلافات لم تمح أو تم التغلب عليها فقط، بل أصبحت تماماً من الماضي»، هذا الكلام للرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، الاشتراكي الذي دخل قصر الإليزيه بعد نيكولا ساركوزي، وهو الذي يوصف في دوائر عديدة بـ«محامي المغرب» و«صديق المملكة الكبير».
في معظم الأوقات، كانت السنوات التي يحكم فيها الاشتراكيون الإليزيه مطبوعة بنوع من الفتور في العلاقة الفرنسية ــ المغربية، لكن المصالح الاقتصادية والعلاقات التاريخية كانت تساهم في تذويب الخلافات أو الحيلولة دون تفجرها على العلن.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة