نعت حركة «الجهاد الإسلامي» الشهيد التلاحمة مطالبة بمواصلة الانتفاضة الشعبية تضامناً مع الأقصى (الأناضول)
أُطلق الرصاص على ضياء التلاحمة وترك ينزف لخمس ساعات أمام مرأى جنود الاحتلال حتى استشهد. أيضاً أطلقت 15 رصاصة في جسد هديل الهشلمون وتركت لنصف ساعة تنزف، ثم فارقت الحياة في المستشفى. بهذا القتل البارد، وبالإذلال الذي عامل به جنود العدو جثماني الشهيدين، ودّعت الخليل شهيديها أمس. كان ردّ محمود عباس بسيطاً للمجتمع الدولي: «أحذّر من انتفاضة لا نريدها»
عشيّة استشهاد الشاب الفلسطيني ضياء التلاحمة، كان يراقب الاقتحام الليلي للحرم الإبراهيمي في مدينته، الخليل. مجموعةٌ كبيرة من المستوطنين اقتحمت الحرم مساءً بتزعم وزير «الأديان» الإسرائيلي دافيد ازولاي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي