باءت الضغوط الدولية لإجبار الأطراف المتحاربة في ليبيا على توقيع مسودة الاتفاق السياسي «النهائي» بالفشل. فبعدما كان برلمان طبرق قد أعرب عن رفضه للتعديلات التي أُدخلت على بنود الاتفاق الموُقّع بالأحرف الأولى في تموز الماضي، طلبت أمس حكومة طرابلس من المؤتمر الوطني العام، الهيئة التشريعية التي انبثقت عنها، رفض مسودة الاتفاق التي تحاول بعثة الامم المتحدة فرضه، وذلك «لتعارضها مع أهداف الثورة».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي