عندما تقتل «الدولة الإسلامية» قادتها

دأبت المنظمات «الجهادية» على تكريس مشهدية «الأخوّة» بين أتباعها. تضبط انتشار أو تسريب أي حادثة تناقض ذلك. تنقل «الأخبار» عن أحد إعلاميي «التيار الجهادي» سيرة «وزير الإعلام في دولة العراق الإسلامية»، محارب الجبوري، وتسلّط الضوء على خلافات يُنقل أنها بين أجنحة «الدولة»

عرّفت الدوائر «الجهادية» محارب الجبوري، بأنه الناطق الرسمي لـ«دولة العراق الإسلامية»، التي تمددت مع الأزمة السورية، إلى بلاد الشام، فأُطلق عليها منذ 2012 «داعش». وينقل الإعلامي «أبو عبد العزيز الأنصاري»، أن الجبوري سافر إلى الأردن في تسعينيات القرن الماضي، لـ«كسب العلم»، وأختلط سراً مع أشخاص ينتمون إلى «التيار السلفي الجهادي»، كانوا على علاقة بأبي مصعب الزرقاوي (مؤسس «القاعدة» في العراق).

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة