في صلاة العيد يُظهر السلفيون قوتهم (آي بي ايه)
القاهرة | لا يترك السياسيون الحقيقيون أي فرصة تمكنهم من كسب أرض جديدة وزيادة جمهورهم إلا يعملون على الوجود فيها، لكن لاستغلال هذه الفرص قواعد، قد تسعى بعض القوى إلى تكسيرها من أجل مصلحتها فقط. حديثٌ ينطبق على حالة سلفيي مصر، الذي هم حلفاء دولة ما بعد «30 يونيو»، وكانوا حلفاء «جماعة الإخوان المسلمين» سابقاً. وقبل هذين الحلفين، هم حلفاء «أمن الدولة» في زمن حسني مبارك (أصبح اسمه الأمن الوطني بعد ثورة 25 يناير).
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي