أوباما: الواقعية تتطلب أيضاً انتقالاً مُرتباً بعيداً عن الأسد
كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والأميركي باراك أوباما النجمين على منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس. بوتين وازن خطابه ــ بلهجة حادة وأكيدة ــ مع الدور الروسي الجديد في سوريا وأيضاً في العراق. أما أوباما فقد بدا أكثر رضوخاً للأمر الواقع رغم تشديده على رفض الحل بوجود الأسد، وذلك فيما اعترف بأن واشنطن لا يمكنها حل مشاكل العالم وحدها
حوّلت الأزمة السورية منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى منبر خاض عليه كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والأميركي باراك أوباما جدلاً وتبادل رسائل عن بعد، بشأن الرؤية للحل في سوريا. من على منصة الأمم المتحدة، مهّد بوتين للقائه الثنائي مع أوباما، بتشديد على الموقف الروسي، الذي يتمحور حول أن لا حلّ في سوريا إلا بوجود الرئيس بشار الأسد.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي