عندما تصعّد إيران تلافياً لفجيعة أخرى

دعا بروجردي لتفادي وقوع مثل هذه الأحداث مستقبلاً (أ ف ب)

وصلت حدّة التوتر بين السعودية وإيران، على خلفية حادثة الحجاج في منى، إلى مستوى عالٍ جداً، دفعه حجم المأساة وعدد الضحايا من جهة، والسلوك السعودي تجاه الكارثة من جهة أخرى، والذي كان بدوره مدار هواجس وتساؤلات كثيرة أساسها كيفية تدارك الأزمات المشابهة، مستقبلاً

منذ يوم الخميس الواقع في الرابع والعشرين من أيلول الماضي، رُسم المشهد السياسي بين إيران والسعودية على وقع إحدى أكبر الكوارث التي عرفها موسم الحج، في ما عُرف بتدافع الحجاج في منى، الذي أودى بحياة المئات، غالبيتهم من الإيرانيين، خصوصاً بعدما تمّ الإعلان عن الحصيلة النهائية لهؤلاء، أمس، بوصولها إلى 464 إيرانياً، وشملت دبلوماسيين، من بينهم السفير الإيراني السابق في لبنان غضنفر ركن آبادي.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة