«مملكة الخير» كما عهدها العالم، تمتعض، ليبيعها الغرب حبوب «الرضا» بدفع «العملة»، دون أن تقلع عن القذارة. «الفضيحة» بحسب تعبير النشطاء هذه المرة، كشفت عن جبين مجلس حقوق الإنسان بقعة سوداء برائحة النفط والبارود، شكّلت بحد ذاتها اعترافاً دولياً «مشين»، من قبل أعضاء مجلس حقوق الإنسان، بأنّ لـ«مملكة السيف» وجهة نظر في حقوق الإنسان.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي