لا تكادُ محافظة في الضفة تخلو من نقاط التماس مع العدو
موجة الغضب الشعبي الفلسطيني المستمرة، دفعت على ما يبدو الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة إلى الوقوف على الحياد، والكف عن المنع المعلن للمسيرات من التوجه إلى نقاط الاحتكاك، أو حتى قمعها كما جرت العادة
رام الله | حالة «حيادية» أبدتها أجهزة الأمن التابعة لرام الله، في الأيام الماضية، انعكست بطريقة ما على تصريحات قادة حركة «فتح» والمسؤولين في السلطة، فلم يأت أحد منهم على إدانة أيّ من العمليات التي جرت في القدس أو نابلس خلال الأيام الماضية، وشهدت مدينة رام الله، وسط الضفة، حادثتي احتكاك بين الأمن الفلسطيني وجنود العدو الإسرائيلي، من دون أن يتطور الأمر إلى مواجهة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي