استخدم العدو طائرات استطلاع صغيرة تراقب تحركات المتظاهرين (أ ف ب)
يحاول مقاومو الضفة ابتكار وسائل مؤثرة في هبّتهم الشعبية. صحيح أن زمن السلاح والإمكانات العسكرية غاب، ولكن زمن الابتكار والإبداع في المقاومة لا يزال حياً
رام الله | «حجر ومقليعة وسكين»، ثلاث أدوات لا تفارق كل مقاوم فلسطيني في الضفة يخرج إلى نقاط الاشتباك. فبعد أن يلف على نفسه الكوفية ويخرج من بيته يتأكد من أنه لم ينس أياً منها. حكايات السلاح التي فقدت من الضفة المحتلة، يسعى شبابها إلى تعويضها بابتكار وسائل بديلة لها قدر من الفعالية والتأثير.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي
