وجهة نظر | الانتفاضة الثالثة… والصفر الذي نخشاه

تحقق إسرائيل ما تريد بعدما يستنفد الفلسطيني ما في جعبته من رد فعل قبل أن يعود إلى كمونه مستعداً لجولة صفرية أخرى (آي بي ايه)

وحدها ابتسامات الشهداء والمعتقلين من الشباب والأطفال في صورهم تعطينا بعض التفاؤل. يقابلها قهر كبير من مشاهد الإذلال والإعدامات الميدانية. لكن ربط بعض التفاؤل بتاريخ طويل للفلسطينيين وتجارب سابقة يبعث شعوراً قاسياً بالإحباط. قليل من التدقيق في جملة النتائج لعشرات التحركات التي خاضها الفلسطينيون منذ الثورة الكبرى التي أعقبت استشهاد الشيخ عز الدين القسام عام 1936 كفيل بذلك. الحديث هنا ليس عن القناعة بأي خط: المقاومة الشعبية أو المسلحة.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة