لم يسبق لـ «اللبناني» أن أدى بتلك الطريقة التي لعب فيها أمس منذ اكثر من سنة ونصف، ولو انصفه الحظ لخرج من مباراته مع «الكويتي» بفوز صريح، لكنه اكتفى بالتعادل السلبي على «استاد نادي الكويت» وعاد بنقطة وحيدة ليس إلا هي بطعم الخسارة.
وهيهات على الفرص الضائعة، التي قد لا تصدقها عين ولا يغمض لها جفن، بدأت
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اسماعيل حيدر اضغط علىالرابط التالي