القاهرة | بلغت الأزمة الاقتصادية في مصر ذروتها مع اختفاء الدولار الأميركي من البنوك رسمياً وظهور عجزها عن توفير العملة الصعبة للمستثمرين ورجال الأعمال، إلى درجة أشيع فيها عن تضرر الشركات الأجنبية في البلاد وصعوبة تحويلها أرباحها من الجنيه إلى الدولار عبر البنوك، مع زيادة الفجوة بين أسعار الصرافة في السوق السوداء وأسعار البنوك للعملة الأميركية، إلى نحو 40 قرشاً (نصف جنيه).
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي