تستمر الهبّة الفلسطينية فيما تنتظر إسرائيل زيارة وزير الخارجية الأميركي جون كيري لاحتوائها، ضمن معادلة: هدوء مقابل هدوء. أما كيري، فيحمّل الفلسطينيين المسؤولية عن العنف، ويدعوهم إلى إيقاف التحريض
القمع والمزيد من القمع لا يلغيان الاحتجاجات الفلسطينية. هذه هي الحقيقة الميدانية الوحيدة حتى الآن، التي ثبتت في الأيام الماضية من عمر الهبّة الفلسطينية في الأراضي المحتلة. إلا أن استمرار الهبّة لا يعني أنها باتت بعيدة عن خطر احتوائها، إذ تعلّق تل أبيب الآمال على زيارة وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، الذي أكد أمس وقوفه إلى جانب إسرائيل، محمّلاً الفلسطينيين مسؤولية التصعيد الأمني في الأراضي المحتلة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي