منذ تولي الملك سلمان بن عبد العزيز الحكم في السعودية في 23 كانون الثاني الماضي، تولّى جزء من المراقبين الغربيين، بموازاة ذلك، تأطير أبرز مقوّمات المرحلة اللاحقة. لم يسعَ أحد منهم إلى تدوير الزوايا أو تجميل الصورة التي قد تتكوّن بفعل الحكم الجديد. ديفيد هيرست، مثلاً، توقع بعد وفاة الملك عبدالله أن يلجأ سلمان إلى إبعاد أخيه غير الشقيق مقرن عن ولاية العهد، رغم إشارته إلى أنه تقبّل الأمر الواقع في البداية، نزولاً إلى رغبة سلفه.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي