الهبّة الشعبية تبعد الجماهير عن الفصائل؟

غابت رايات القوى السياسية عن المظاهرات عدا ما نظمته الكتل الطلابية (أ ف ب)

«هبّة شعبية» فلسطينية تقودها فئة الفتية والشباب، بصورة عفوية أو فردية، بعيداً عن أي إطار تنظيمي أو فصائلي. يشتكي هؤلاء من «حالة يأس» بسبب الثمار المرّة لسنوات من المفاوضات والمقاومة الشعبية وانقسام الفصائل في ما بينها

رام الله | يتخوّف الفلسطينيون من أن تدخل الفصائل الوطنية والإسلامية في الهبة الشعبية التي يقودها الفتية والشباب سيؤثر فيها سلبياً، خاصة أن العمليات المؤثرة الآن تأخذ الطابع الفردي وليس التنظيمي، وهذا أساساً ما يُعجز الإسرائيليين عن وقفها، في حين يرى آخرون أنه لا بد من مساندة الفصائل للجماهير كي تنجح جهودهم، ولا سيما أنه أولاً وأخيراً قد تدخل الفصائل على الخط، في حال حدثت اعتداءات إسرائيلية كبيرة.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة