استبعاد فرضية العمل الإرهابي… وصور إسرائيلية جويّة لموقع الحادث
في سيناء تتكاثر الحوادث الجسام، التي تحرج الدولة وتؤلم أهلها. لم يكن ينقص السياحة المعطوبة أصلا سوى سقوط لطائرة ركاب مع أكثر من مئتي ضحية، كما لم يكن ينقص السيناويين سوى أن تتعمق النظرة إلى منطقتهم على أنها منطقة نحْس، الداخل إليها مفقود، حتى لو كان يطير فوقها
سيناء | زادت الطين بلة في كارثة الطائرة الروسية فوق صحراء سيناء، مسارعة «ولاية سيناء ــ داعش» إلى تبني إسقاطها بصاروخ موجه، لاستغلال الموقف السياسي وإكمال السردية القائمة عن محاربة الروس، وإن كان ذلك لا ينفي احتمالية أن إسقاط الطائرة عملية مدبرة.
على الصحافي أن يسير في طريق صخرية وعرة كي يصل إلى منطقة الحسنة، إحدى مدن محافظة شمال سيناء، التي تبعد عن عاصمتها العريش نحو 120 كلم، حيث سقطت طائرة الركاب الروسية بعد إقلاعها من مطار شرم الشيخ في حادث غامض، صباح أول من أمس، فوق جبل أم حصيرة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي