لا تنفك فرق الدرجة الأولى تنقلب على نفسها، وهي تصارع مستواها، فتكون مرة فوق وأخرى تحت، وكأنها بدأت الدوري للتو من دون مقدمات او إجادة في الأداء والإيقاع وفي معظم الأحيان ارتباك بالشكل والمضمون.
يفشل البعض في تأكيد أهليته بينما يلمع البعض ويجدد «شبابه»، وهو يؤدي ويجيد ولا يتردد في استغلال ما امكن من مهارات حتى ولو كانت أحياناً
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اسماعيل حيدر اضغط علىالرابط التالي