أثارت اللقاءات المغلقة بين الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفلسطيني، محمود عباس، الكثير من التكهنات حول تطور سياسي متوقع في الساحة الفلسطينية، وخصوصاً بعد وصول الخصم السياسي لأبو مازن، محمد دحلان، إلى القاهرة خلال وجود عباس هناك. ووفق المعلومات، فإن بعض الدول بجانب مصر (الأردن والإمارات) سعت إلى عقد لقاء مصالحة بين الرجلين، وهو ما رفضه أبو مازن، فيما أبدى دحلان مرونة وموافقة لإتمام مصالحة «وطنية» مع الرئيس.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي