رفض السيسي العفو ولكنه طلب إعداد كشف بالأسماء لتراجعه جهات مختصة (آي بي ايه)
لم يعد النظام المصري يهتم بالانتقادات الدولية في مجال
حقوق الإنسان، برغم أن تقريراً داخلياً رفع إلى عبد الفتاح السيسي طالبه بالتدخل والإفراج عن دفعة جديدة من الناشطين السياسيين. وبينما أعلن وزير الداخلية تعزيز ثقافة حقوق الإنسان ونشرها في وزارته، جاء النبأ بتصفية أحد قادة «بيت المقدس» في القاهرة
القاهرة | ظهر واضحاً خلال الأيام الماضية أن النظام المصري لم يعد يكترث كثيراً بالضغوط الدولية في ما يتعلق بوضع حقوق الإنسان، خاصة أن المجلس القومي المعين بعد عزل الرئيس محمد مرسي في 3 تموز 2013 لم يعد يملك سوى بيانات الإدانة، في ظل رفض الحكومة والرئاسة الاستجابة لأيٍّ من توصياته، بل دفاع عدد من أعضائه عن جزء كبير من الإجراءات الحكومية الاستثنائية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي