7 هجمات متزامنة توقع أكثر من 200 قتيل وجريح
قبل أيام كانت شرم الشيخ. بالأمس الضاحية الجنوبية. واليوم باريس. إنه الإرهاب الذي لا يعرف حدوداً. الكل مستهدف. لا يحتاج إلى ذريعة، بدا واضحاً أنها كانت، في الحالات الثلاث، سوريا التي تصارع منذ نحو خمس سنوات في مواجهة إرهاب يزحف إليها من كل مكان
لحظات معدودات كانت كافية لتقلب الأوضاع في باريس رأساً على عقب، وتستنفر عواصم الغرب، من برلين إلى واشنطن مروراً بلندن. سبعة اعتداءات منسقة ومتزامنة ضربت عاصمة الأنوار، منتصف ليل الجمعة ــ السبت، هي الأكثر دموية في فرنسا منذ عقود، أجبرت السلطات على إعلان حالة الطوارئ وإغلاق الحدود. أكثر من 42 قتيلاً ونحو 60 جريحاً، يضاف إليهم نحو 1500 رهينة، سقط نحو مئة منهم قتلى في عملية لتحريرهم جرت في الساعات الأولى من فجر اليوم.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي