«غزوة باريس المباركة»، هكذا سمّى تنظيم «داعش» عملياته الإرهابية في العاصمة الفرنسية، مستنداً إلى أدبياته «الجهادية». تبنى العمل ببيانٍ مكتوب، ثم بتسجيل صوتي. وبرغم «الطلاق» بين قطبي «الجهاد العالمي»، تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، فإن الحدث أكّد أن الخلاف بين الطرفين يقتصر على «أحقيّة البيعة»، لـ«الظواهري»، زعيم الأول، أو لـ«البغدادي»، زعيم الأخير. وعكست شبكة «تويتر»، وتحديداً حسابات «منظّري» التيار السلفي «الجهادي»، المقرّبين من «القاعدة»، تأييد هؤلاء لما حدث في العاصمة الأوروبية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي