يجتمع هولاند بالرئيسين الاميركي والروسي لبحث العمليات في سوريا (أ ف ب)
في وقت استمرت فيه حملات المداهمة والاعتقال في فرنسا وبلجيكا، بدأت المسارات الداخلية والخارجية المرتبطة بالحدث الفرنسي الكبير تتضح شيئاً فشيئاً. فعلى وقع الاستنفار الاوروبي والأميركي الذي انعكس في تكثيف سلاح الجو الفرنسي ضرباته على تنظيم «الدولة الاسلامية» في سوريا، تثير تصريحات الرئيس فرانسوا هولاند عن «طرد الاجانب الذين يمثلون خطراً» تساؤلات عن المصير الذي ينتظر اللاجئين والجاليات العربية والافريقية في فرنسا وأوروبا عموماً، بالتزامن مع دعواته إلى تعديل الدستور ليصبح على مقاس «الحرب على الارهاب».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي