وضعت السعودية نفسها متحدثة باسم العرب والمسلمين ورأس الحربة الأساس في الحرب على الإرهاب، مغيّبة بذلك الاتهامات الموجهة اليها بكونها الراعية للمجموعات المسلحة التكفيرية المتشرّبة تعاليم محمد بن عبدالوهاب في المنطقة والعالم.
لا تبدو المملكة مقنعة وهي تضيء بناياتها الحديثة والفخمة بألوان العلم الفرنسي حداداً على قتلى المجزرة التي هزّت فرنسا قبل أيام. أطفأ برج إيفل أضواءه حزناً على مواطني العالم المتحضّر، وفق تصنيف الرئيس الأميركي باراك أوباما، ليشعلها في الجانب الآخر من العالم من اتهمهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتمويل الإرهاب في قمة العشرين التركية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي