أيّ «داعش» يقف وراء هجمات باريس؟

تمفصلت جغرافيا «الدولة» على كونيّة «القاعدة»، ما عنى تحوّلاً بنيوياً واستراتيجياً (أ ف ب)

للوهلة الأولى، يبدو اتهام «داعش» بوقوفه وراء هجمات باريس في 13 تشرين الثاني الجاري منطقياً، لا سيما بعد إعلان التنظيم نفسه مسؤوليته، وكذلك الرئيس الفرنسي الفرنسي فرانسوا هولاند. ولكن السؤال: عن أيّ «داعش» نتحدّث؟

مرّ تنظيم «داعش» بتحوّلات ثلاثة استراتيجية وبنيوية ارتبطت جميعها بجغرافيا التنظيم/الدولة، فأضفى كل تحوّل بعداً إيديولوجياً وأبعاداً أخرى تنظيمية واستراتيجية. بكلمات أخرى، إن الجغرافيا كانت هي الموجّه العملي لإيديولوجيا التنظيم وليس العكس.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة