فرنسا تعيش هاجس الكيميائي: الطوارئ 3 أشهر

هولاند: مكافحة داعش تتطلب الاستعداد لفترة أطول على الجبهة الخارجية، وكذلك داخلياً (أ ف ب)

اكتوت أصابع باريس ببعض ألسنة اللهب من نار عملت هي، على مدى سنوات، على تسعيرها في المشرق، فقررت أن ترد برفع وتيرة العمل الأمني والعسكري وتصعيده نوعياً، في خطوات رأى فيها مراقبون امتداداً لـ«تراث» فرنسي من الاستعمار والتمييز العنصري، من شأنه أن يغذي دائرة العنف ويعمّقها

حذّر رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، مواطنيه أمس من تعرّضهم لهجمات «محتملة» بواسطة «أسلحة كيميائية أو بيولوجية»، وذلك في كلمة له أمام الجمعية الوطنية (البرلمان الفرنسي)، طلب فيها تمديد حال الطوارئ، بعد ستة أيام على وقوع هجمات باريس. «نحن في حالة حرب لم يعوّدنا التاريخ على مثلها، بل هي حرب جديدة، في الداخل والخارج، الإرهاب هو السلاح الأول فيها».

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة