ضرب «داعش» يثير انقساماً في بريطانيا

ما الذي يمكن أن تقدمه بريطانيا لسوريا؟ تساؤل وجهته الصحف البريطانية (أ ف ب)

بعد كل اعتداء إرهابي تتعرّض له إحدى الدول الغربية، ينتقل النقاش إلى داخل الدول الغربية الأخرى، ليترك آثاراً على سياستها الداخلية قد تكون سيئة بالنسبة لبعض الأحزاب. بريطانيا تعيش حالتها الخاصة، على وقع اعتداءات باريس، التي أشعلت نقاشاً داخلياً، رداً على طلب رئيس حكومتها ديفيد كاميرون شن ضربات ضد «داعش» في سوريا.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة