وقد فضحت 8 رسائل و26 بطاقة خاصة العلاقة إلى جانب رسائل نصية مكتوبة بخط يد الأمير وليام نفسه في سن 6 سنوات، حيث جمعت علاقة صداقة بين هويت والعائلة المالكة آنذاك، إلى جانب علاقة سرية مع الأميرة ديانا نفسها.
واليوم، ظهرت العلاقة المشبوهة جلية للعموم خاصة بعد محاولات هويت بيع الرسائل بأعلى سعر ممكن في مزاد علني.
وعلى الرغم من مساومة هويت حول الرقم الذي تستحقه هذه الرسائل إلا أن وليام مصر على شراء هذه الرسائل مهما ارتفع ثمنها، فهذا أفضل له من أن تذاع أسرار والدته على العامة.
وكانت أولى شرارات القصة قد اندلعت مع نهاية 1991، حين خرجت منذ هذا التاريخ إلى النور الأسرار الأولى لعلاقة كل من هويت والأميرة ديانا.
وكانت هذه هي السنة الخامسة لعلاقة استمرت في السر، لكن هويت قرر أن يكشف النقاب عنها نظرا لاحتياجاته المادية ووصوله لحد الإفلاس.
وقد قال العشيق في حوار متلفز إنه يتوقع أن يدفع القصر ثمن الرسائل وهو 10 ملايين جنيه استرلينى من ثروة ويليام التي تبلغ 22 مليون، مؤكدا أنه سيقبل بالرقم الذي طرحه ويليام لشراء الرسائل.
إلى ذلك، أكد هويت خلال نفس الحوار أن الرسائل لا تتضمن أي شيء قد يجعل الأميرين وليام وهاري يخجلان من والدتهما، فهي مكتوبة بشكل جيد وخالية من أي شيء يسبب لهما الإحراج.
يذكر أن أميرة القلوب قد لاقت حتفها صحبة حبيبها المصري عماد الفايد بحادث سير في 31 آب عام 1997 داخل نفق “ألما” في باريس.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي