أحرزت القوات العراقية أمس تقدماً كبيراً في مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار (أ ف ب)
يبدو أن التصعيد الذي انتهجه حيدر العبادي وحكومته، قبل يومين، رداً على إدخال القوات التركية إلى العراق، قد يبقى في إطار التصريحات، فيما أتت زيارة المبعوث الأميركي لـ«التحالف الدولي» إلى بغداد، لتنقذ الوضع وتشكل خشبة خلاص لبغداد، قبل أنقرة، قد تتمثل في تسوية انسحاب تركي صوري، تعقبه بعض المواقف التركية «المحابية» للعراق
بغداد | حبس الجميع الأنفاس مع بدء العد التنازلي للمهلة التي حددها مجلس الأمن الوطني العراقي (وهي لجنة وزارية يترأسها العبادي) للقوات التركية للانسحاب من الأراضي العراقية. وحتى الساعات الأخيرة لانقضاء المهلة لم يصدر أي موقف لافت من الجانب العراقي سوى التصريحات والبيانات والمواقف التي أعلنتها بغداد، خلال اليومين الماضيين.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي